المصدر: الأمم المتحدة، الجزيرة

وسط غزة

خان يونس

رفح

شمال غزة

النزوح داخل غزة..
أزمة إنسانية متفاقمة
تحت وطأة الحرب


النزوح الداخلي.. أرقام مرعبة

9 بين كل 10 أشخاص 

800 ألف شخص

يقيمون في 150 مركزا للإيواء

النزوح يشكل مأساة إنسانية متجددة

1.9 مليون شخص

أعداد الأطفال المتأثرين

فقدوا منازلهم أو نزحوا بسبب النزاع

حتى أبريل/نيسان 2025
90%  من سكان غزة

والنزوح الداخلي في قطاع غزة ليس مجرد إحصائية، بل هو واقع يومي يعيشه آلاف الفلسطينيين الذين فقدوا منازلهم وعائلاتهم نتيجة لأعمال القصف والحصار المستمر.

يعانون من نقص الغذاء والماء

أكثر من 500 ألف طفل فلسطيني

تأثروا بتدمير المنازل ويعيش العديد منهم

في ظروف قاسية بمراكز الإيواء

الآثار الإنسانية 

التوزيع الجغرافي للمنازل المهدمة

إجمالي المنازل المدمرة في غزة

 حتى أبريل/نيسان 2025

أكثر من 100 ألف منزل

تعرض لأضرار جزئية نتيجة

القصف أو الاشتباكات

أكثر من 50 ألف منزل

دُمر بشكل كامل في قطاع غزة 

الأسباب وراء النزوح المستمر

أوامر الإخلاء الإسرائيلية

انهيار البنية التحتية

القصف الجوي المستمر

النزوح داخل غزة لا يؤثر فقط على الوضع المادي للسكان، بل يضعهم في مواجهة مع تحديات صحية ونفسية هائلة

نزحوا مرة واحدة على الأقل وفي بعض الحالات 10 مرات

تُظهر التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ومنظمة الأونروا أن النزوح في غزة أصبح أزمة لا تطاق.

منذ بداية حرب الإبادة على قطاع غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع.
فالأوضاع التي يمر بها أكثر من 2.2 مليون نسمة في القطاع تتفاقم يوما بعد يوم، مع تقارير الأمم المتحدة التي تشير إلى أن نحو 90% من سكان غزة أصبحوا نازحين داخليا بحلول أبريل/نيسان 2025.
وهذا النزوح يشكل مأساة إنسانية متجددة، حيث يعاني المدنيون من أوضاع صعبة في ظل الأوضاع الاقتصادية والصحية المتدهورة، في حين تتواصل الأعمال العسكرية في منطقة دمرت إسرائيل معظم معالمها.

فريق العمل

إعداد : نانسي موسى

تصميم وتنفيذ: فارس الخطيب

إشراف : عماد قطوش

نزح في الفترة من 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 

حتى نهاية مايو/أيار 2024

١ مليون

٣٠٠ ألف

100 ألف

1.5

مليون مواطن

في يوليو/تموز 2024

250 ألف شخص نزحو مجددا

من شمال غزة 

نزح من رفح

وصل إلى رفح

بسبـــب الحـــرب

فقدوا منازلهم أو نزحوا

حتى أبريل/نيسان 2025 
90%  من سكان غزة

فريق العمل

إعداد : نانسي موسى

تصميم وتنفيذ: فارس الخطيب

إشراف : عماد قطوش

أكثر من

800 ألف شخص

يقيمون في

150 مركزا للإيواء

يعانون من نقص الغذاء والماء

1.9 مليون شخص

أعداد الأطفال المتأثرين

الآثار الإنسانية 

النزوح داخل غزة لا يؤثر فقط على الوضع المادي للسكان، بل يضعهم في مواجهة مع تحديات صحية ونفسية هائلة

والنزوح الداخلي في قطاع غزة ليس مجرد إحصائية، بل هو واقع يومي يعيشه آلاف الفلسطينيين الذين فقدوا منازلهم وعائلاتهم نتيجة لأعمال القصف والحصار المستمر.

النزوح يشكل

مأساة إنسانية متجددة

أكثر من 500 ألف طفل فلسطيني

تأثروا بتدمير المنازل ويعيش العديد منهم

في ظروف قاسية بمراكز الإيواء

الأسباب وراء النزوح المستمر

أوامر الإخلاء الإسرائيلية

انهيار البنية التحتية

القصف الجوي المستمر

التوزيع الجغرافي

للمنازل المهدمة

١ مليون

100 ألف

٣٠٠ ألف

1.5

في يوليو/تموز 2024

250 ألف شخص

نزحو مجددا

مليون مواطن

من شمال غزة 

نزح من رفح

وصل إلى رفح

نزح في الفترة من 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 

حتى نهاية مايو/أيار 2024

إجمالي المنازل المدمرة في غزة

 حتى أبريل/نيسان 2025

أكثر من 100 ألف منزل

تعرض لأضرار جزئية نتيجة

القصف أو الاشتباكات

أكثر من 50 ألف منزل

دُمر بشكل كامل في قطاع غزة 

وسط غزة

خان يونس

رفح

شمال غزة

9 بين كل 10 أشخاص 


النزوح الداخلي.. 
أرقام مرعبة

منذ بداية حرب الإبادة على قطاع غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع.
فالأوضاع التي يمر بها أكثر من 2.2 مليون نسمة في القطاع تتفاقم يوما بعد يوم، مع تقارير الأمم المتحدة التي تشير إلى أن نحو 90% من سكان غزة أصبحوا نازحين داخليا بحلول أبريل/نيسان 2025.
وهذا النزوح يشكل مأساة إنسانية متجددة، حيث يعاني المدنيون من أوضاع صعبة في ظل الأوضاع الاقتصادية والصحية المتدهورة، في حين تتواصل الأعمال العسكرية في منطقة دمرت إسرائيل معظم معالمها.

النزوح داخل غزة..
أزمة إنسانية متفاقمة
تحت وطأة الحرب