٪٧
٪٨
٪٩
٪١٠
٪٥
٪٧
٪٢٥
٪٢٤
٪٣
٪٢
ذكور
ذكور
ذكور
ذكور
ذكور
إناث
إناث
إناث
إناث
إناث
لتحميل التغطية
فريق العمل
إعداد
نانسي موسى
التصميم الفني
فارس الخطيب
محمد نبهاني
إشراف
عماد قطوش
المصدر:
المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
الوكالات التابعة للأمم المتحدة
إنتاج الوسائط المتعددة
وتم إعداد هذه الخريطة من معلومات صادرة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة وشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة باستخدام بيانات وتقارير تحركات السكان وأداة مراقبة الحدود. كما تتضمن حركات السوريين من لبنان إلى سوريا تحت الإكراه عقب تصاعد الأعمال العدائية في 23 سبتمبر/أيلول 2024، وبشكل رئيسي عبر نقاط العبور الحدودية في جديدة يابوس (المصنع)، الدبوسية، وجوسية، حتى 16 يناير /كانون الثاني 2025
بالرغم من أن سوريا ليست طرفا في اتفاقية عام 1951 وأن الحكومة السورية لا تصدر أي وثائق خاصة باللاجئين، وأن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين هي الوكالة الوحيدة التي تقدم خدمات التسجيل والتوثيق لطالبي اللجوء واللاجئين بموجب ولايتها في سوريا. فإنها تصدر تصاريح إقامة وفقا لقوانين الهجرة للاجئين وطالبي اللجوء الذين يحملون وثائق هوية سارية صادرة عن المفوضية
الأفراد الذين عادوا إلى سوريا في عام 2024
الأفراد الذين عادوا إلى سوريا منذ 08 ديسمبر 2024
نظرة عامة على العائدين إلى المحافظات السورية
الآثار الكارثية لحكم الأسد على سوريا..
من الانهيار الاقتصادي إلى النزوح الجماعي
واعتبارا من 2 يناير/كانون الثاني، عاد أكثر من 522 ألف شخص في مختلف أنحاء سوريا إلى مناطقهم الأصلية بعد شهر من النزوح، ولا يزال نحو 627 ألف شخص من النازحين حديثا خارج مناطقهم، 42% منهم في إدلب.
وبعد أكثر من شهر على سقوط نظام الأسد في سوريا لا تزال عودة اللاجئين السوريين من الدولة المجاورة تركيا والنازحين داخليا بطيئة وأدنى من سقف التوقعات، إذ تحكم هذه العودة عوامل اقتصادية وأمنية في الدرجة الأولى تتعلق بالسكن والخدمات والتعليم والاستقرار الأمني.
وتسود حالة من عدم اليقين لدى مئات الآلاف من اللاجئين والنازحين السوريين بشأن جدوى العودة الحالية، ولا سيما أن نسبة كبيرة منهم ممن فقدوا منازلهم في الحرب التي أنهكت سوريا على مدار 14 عاما، كما يشكل تأمين الدخل التحدي الأبرز لتأمين المصاريف اليومية.
والواقع أن الخسائر التي لحقت بالمجتمع لا يمكن إنكارها، فالمباني، العامة والسكنية على حد سواء، غير صالحة للاستخدام ومهملة، والشوارع وواجهات المحلات التجارية متضررة وفي حالة من الفوضى.
وتتراوح التكلفة التقديرية لإعادة بناء البلاد بين 250 مليار دولار و400 مليار دولار، وهي أرقام تبدو منطقية وعلى نحو متزايد، نظرا للضرر الهائل الذي لحق بالبنية الأساسية للبلاد.
وتتوقع الأمم المتحدة عودة نحو مليون لاجئ سوري خلال الأشهر الستة الأولى من هذا العام، بعد أن أصبح الطريق ممهدا لعودتهم عقب انتهاء عهد مظلم استمر 61 عاما من حكم البعث و53 عاما من سيطرة عائلة الأسد على الحكم.
ملاحظة: هذه الأرقام قابلة للتغيير بانتظار المزيد من التحديثات من الدول البلد:
لجوء 6.2 ملايين
في جميع أنحاء العالم
نزوح 7.2 ملايين
نازح داخل سوريا
الربع الأول
الربع الثاني
الربع الرابع
الربع الثاني
انخفاض إنتاج النفط اليومي من 383 ألف برميل إلى 90 ألف العام الماضي
تراجع الواردات
إلى 81%
انخفاض الصادرات
إلى 89 %
تراجع الناتج المحلي
الإجمالي أكثر من 85%
بإجمالي أكثر من 13 مليون
نازح داخليا وخارجيا
تراجع زراعة الأراضي
إلى 25%
بفقدان الليرة السورية 94% من قيمتها أمام الدولار الأميركي
تسبب نظام الأسد بانهيار شبه كامل
للبنية الاقتصادية من 2011 إلى 2023
لقد حول أكثر من نصف قرن لحكم نظام الأسد، بما في ذلك 14 عاما من الحرب، سوريا إلى حالة من القمع الجماعي فضلا عن ثقب أسود جيوسياسي.
وكانت الحرب السورية، الصراع الأكثر دموية وتدميرا في العقد الثاني من القرن الـ21، وتسببت بعواقب وخيمة على الأمن الإنساني والإقليمي والسياسة العالمية.
وتبين خلال أزمة المهاجرين العالمية في العقد الثاني من هذا القرن، أن أكثر من ربع لاجئي العالم من السوريين
ومع ذلك، فإن هذه المحادثات سابقة لأوانها ومثيرة للجدل، فسوريا ليست مستعدة بعد لاستقبال ودمج العائدين، حيث يجب معالجة التحديات الإنسانية والاقتصادية والسياسية والعسكرية الكبيرة.
الوكالات التابعة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وضمن الخطة الإقليمية للقدرة على الصمود (3RP) والاستجابة لاحتياجات اللاجئين والمجتمعات المضيفة لهم، حددت خطة الاتجاه الإستراتيجية للدعم الإنساني لهم حتى مارس/آذار 2025
وخلال أزمة المهاجرين العالمية في العقد الثاني من هذا القرن، كان أكثر من ربع لاجئي العالم من السوريين.
وقد أثبتت الهجرة أنها قضية حساسة وأن تداعيات سوريا الحرة والمستقرة كبيرة بالنسبة للسكان المعرضين للخطر وكذلك البلدان التي تستضيفهم. والمناقشات حول إعادتهم إلى أوطانهم جارية بالفعل في الدول الأوربية وغيرها
وكانت الخسائر في الأرواح المدنية والبنية الأساسية والاقتصاد كبيرة، شعر العالم أجمع بآثارها
المتطلبات المالية لعام 2025
لتلبية احتياجات اللاجئين
إقليمي
دولارات
مصر
دولارا
الأردن
دولارا
لبنان
دولارا
تركيا
دولارا
سوريا**
تدفق من لبنان
دولارا
المصدر: كما هو موضح في نداء الطوارئ بين الوكالات التابعة للأمم المتحدة من أكتوبر/تشرين الأول 2024 إلى مارس/آذار 2025
إجمالي المبلغ المطلوب
تفصيل حسب البلد:
مصر
الأردن
لبنان
تركيا
منهم
170,243
سوري
منهم
503,948
سوري
منهم
1,300,000
سوري
منهم
2,900,000
سوري
اللاجئون وطالبو اللجوء والأشخاص عديمو الجنسية
(بما في ذلك السوريون)
ملاحظة: هذه الأرقام قابلة للتغيير بانتظار المزيد من التحديثات من الدول
تفصيل حسب البلد:
عدد السكان المستهدف
في عام 2025
اللاجئون السوريون.. تحليل تفصيلي
لاحتياجات وتحديات الدول المستضيفة في عام 2025
وقد نزح أكثر من نصف سكان البلاد
13 مليون
شخص على الأقل
وفر حوالي
5 ملايين
لاجئ سوري إلى البلدان المجاورة
الآثار الكارثية لحكم الأسد على سوريا..
من الانهيار الاقتصادي إلى النزوح الجماعي
٪٣
٪٢
٪٢٥
٪٢٤
٪٥
٪٧
٪٩
٪١٠
٪٧
٪٨
ذكور
ذكور
ذكور
ذكور
ذكور
إناث
إناث
إناث
إناث
إناث
لتحميل التغطية
فريق العمل
إعداد
نانسي موسى
التصميم الفني
فارس الخطيب
محمد نبهاني
إشراف
عماد قطوش
المصدر:
المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
الوكالات التابعة للأمم المتحدة
إنتاج الوسائط المتعددة
واعتبارا من 2 يناير/كانون الثاني، عاد أكثر من 522 ألف شخص في مختلف أنحاء سوريا إلى مناطقهم الأصلية بعد شهر من النزوح، ولا يزال نحو 627 ألف شخص من النازحين حديثا خارج مناطقهم، 42% منهم في إدلب.
وبعد أكثر من شهر على سقوط نظام الأسد في سوريا لا تزال عودة اللاجئين السوريين من الدولة المجاورة تركيا والنازحين داخليا بطيئة وأدنى من سقف التوقعات، إذ تحكم هذه العودة عوامل اقتصادية وأمنية في الدرجة الأولى تتعلق بالسكن والخدمات والتعليم والاستقرار الأمني.
وتسود حالة من عدم اليقين لدى مئات الآلاف من اللاجئين والنازحين السوريين بشأن جدوى العودة الحالية، ولا سيما أن نسبة كبيرة منهم ممن فقدوا منازلهم في الحرب التي أنهكت سوريا على مدار 14 عاما، كما يشكل تأمين الدخل التحدي الأبرز لتأمين المصاريف اليومية.
والواقع أن الخسائر التي لحقت بالمجتمع لا يمكن إنكارها، فالمباني، العامة والسكنية على حد سواء، غير صالحة للاستخدام ومهملة، والشوارع وواجهات المحلات التجارية متضررة وفي حالة من الفوضى.
وتتراوح التكلفة التقديرية لإعادة بناء البلاد بين 250 مليار دولار و400 مليار دولار، وهي أرقام تبدو منطقية وعلى نحو متزايد، نظرا للضرر الهائل الذي لحق بالبنية الأساسية للبلاد.
وتتوقع الأمم المتحدة عودة نحو مليون لاجئ سوري خلال الأشهر الستة الأولى من هذا العام، بعد أن أصبح الطريق ممهدا لعودتهم عقب انتهاء عهد مظلم استمر 61 عاما من حكم البعث و53 عاما من سيطرة عائلة الأسد على الحكم.
الأفراد الذين عادوا إلى سوريا في عام 2024
الأفراد الذين عادوا إلى سوريا منذ 08 ديسمبر 2024
نظرة عامة على العائدين إلى المحافظات السورية
بالرغم من أن سوريا ليست طرفا في اتفاقية عام 1951 وأن الحكومة السورية لا تصدر أي وثائق خاصة باللاجئين، وأن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين هي الوكالة الوحيدة التي تقدم خدمات التسجيل والتوثيق لطالبي اللجوء واللاجئين بموجب ولايتها في سوريا. فإنها تصدر تصاريح إقامة وفقا لقوانين الهجرة للاجئين وطالبي اللجوء الذين يحملون وثائق هوية سارية صادرة عن المفوضية
والاستجابة لاحتياجات اللاجئين والمجتمعات المضيفة على مر السنين
الربع الثالث
الربع الثاني
الربع الأول
الربع الرابع
5,824,637
مصر
لبنان
منهم
170,243
سوري
منهم
1,300,000
سوري
اللاجئون وطالبو اللجوء والأشخاص
عديمو الجنسية (بما في ذلك السوريون)
ملاحظة: هذه الأرقام قابلة للتغيير بانتظار المزيد من التحديثات من الدول
تفصيل حسب البلد:
عدد السكان المستهدف
في عام 2025
اللاجئون السوريون.. تحليل تفصيلي
لاحتياجات وتحديات الدول المستضيفة
في عام 2025
مصر
الأردن
لبنان
تركيا
منهم
170,243
سوري
منهم
503,948
سوري
منهم
1,300,000
سوري
منهم
2,900,000
سوري
اللاجئون وطالبو اللجوء والأشخاص
عديمو الجنسية (بما في ذلك السوريون)
ملاحظة: هذه الأرقام قابلة للتغيير بانتظار المزيد من التحديثات من الدول
تفصيل حسب البلد:
عدد السكان المستهدف
في عام 2025
اللاجئون السوريون.. تحليل تفصيلي
لاحتياجات وتحديات الدول المستضيفة
في عام 2025
المتطلبات المالية لعام 2025
لتلبية احتياجات اللاجئين
4,647,284,792
إقليمي
دولارات
مصر
دولارا
الأردن
دولارا
لبنان
دولارا
تركيا
دولارا
سوريا**
تدفق من لبنان
دولارا
المصدر: كما هو موضح في نداء الطوارئ بين الوكالات التابعة للأمم المتحدة من أكتوبر/تشرين الأول 2024 إلى مارس/آذار 2025
إجمالي المبلغ المطلوب
تفصيل حسب البلد:
الوكالات التابعة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وضمن الخطة الإقليمية للقدرة على الصمود (3RP) والاستجابة لاحتياجات اللاجئين والمجتمعات المضيفة لهم، حددت خطة الاتجاه الإستراتيجية للدعم الإنساني لهم حتى مارس/آذار 2025
وتبين خلال أزمة المهاجرين العالمية في العقد الثاني من هذا القرن، أن أكثر من ربع لاجئي العالم من السوريين.
وقد أثبتت الهجرة أنها قضية حساسة وأن تداعيات سوريا الحرة والمستقرة كبيرة بالنسبة للسكان المعرضين للخطر وكذلك البلدان التي تستضيفهم. والمناقشات حول إعادتهم إلى أوطانهم جارية بالفعل في الدول الأوربية وغيرها
ومع ذلك، فإن هذه المحادثات سابقة لأوانها ومثيرة للجدل، فسوريا ليست مستعدة بعد لاستقبال ودمج العائدين، حيث يجب معالجة التحديات الإنسانية والاقتصادية والسياسية والعسكرية الكبيرة.
٦.٢ ملايين
في الخارج
7.2 ملايين
في الداخل
انخفاض إنتاج النفط اليومي من 383 ألف برميل إلى 90 ألف العام الماضي
تراجع الواردات
إلى 81%
انخفاض الصادرات
إلى 89 %
تراجع الناتج المحلي
الإجمالي أكثر من 85%
بإجمالي أكثر من 13 مليون
نازح و لاجئ
انخفضت الأراضي المزروعة
في البلاد 25%
بفقدان الليرة السورية 94% من قيمتها أمام الدولار الأميركي
تسبب نظام الأسد بانهيار شبه كامل
للبنية الاقتصادية من 2011 إلى 2023
وقد نزح أكثر من نصف سكان البلاد
13 مليون
شخص على الأقل
وفر حوالي
5 ملايين
لاجئ سوري إلى البلدان المجاورة
وكانت الخسائر في الأرواح المدنية والبنية الأساسية والاقتصاد كبيرة، شعر العالم أجمع بآثارها
لقد حول أكثر من نصف قرن لحكم نظام الأسد، بما في ذلك 14 عاما من الحرب، سوريا إلى حالة من القمع الجماعي فضلا عن ثقب أسود جيوسياسي.
وكانت الحرب السورية، الصراع الأكثر دموية وتدميرا في العقد الثاني من القرن الـ21، وتسببت بعواقب وخيمة على الأمن الإنساني والإقليمي والسياسة العالمية.